Part three |03|
.
.
.
«مكان سري»
.
.
.
كسرت الصمت بيننا
عمي أخبرني الآن كل شي
أطلق زفرة واضح منها إستسلامه لعنادها و لن تسكت حتى يخبرها ما وراء الستار
فتح فاهه للحديث بينما دخلت سكرتيرته و انحنت بإحراج متمتة
اعتذر، على المقاطعة سيدي لكن هناك امر مهم
و الجميع ينتظرك بغرفة إلاجتماعات.
تنهد و اومأ على مضض
ألقى نظرة خاطفة على الجالسة بصمت
حولت بصري إليه عندما تحدث
لن أتاخر عزيزتي و سوف نتحدث
ابتسمت بخفة كإجابة صامتة و بقيت انظر نحو الباب
بشرود و أفكار و أسئلة لا أجوبة لها
كيف لسنوات أن تحدث كل هذا الخراب الذي أنا به؟
متى حدث له هذا؟
من كان السبب؟
هل هو ذلك اليوم؟
كل هذه الاسئلة لا أجد إجابات مقنعة لها
استفقت من شرودي عندما عاد للمكتب مجددا
بقيت صامتة أنظر إليه
و هو يلقي الاوامر من هاتف السلكي متموضع بجانب الحاسوب على طاولة
إذن تريدين معرفة الحقيقة؟
رمقته أومأ كإجابة
يوم إنتحارك.
إعتلت الصدمة ملامحي و تجمد الدم بعروقي عند ذكره لذلك اليوم
شعرت بأنفاسي تتوقف بحلقي لا تصل لرئتاي
𝐹𝑙𝑎𝑠ℎ 𝑏𝑎𝑐𝑘
2021 𝑖𝑛 𝑠𝑒𝑜𝑢𝑙 𝑐𝑖𝑡𝑦
يوم ماطر من أيام الخريف الاخيرة التي تعلن دخول فصل القسوة و البرد الذي لا يرحم
أقف على حافة جسر نهر الهان أستعد لنهاية مسيرتي اللعينة التي لطالما حاولت إنهائها بطرق مختلفة و كلها بائت بالفشل
أخذت نفسا عميقا و أغلقت عيناي ل فعلها
فجأة
شعرت بأحد يمسك قميصي بقوة يعيدني للخلف بينما أواصل محاولات رمي نفسي
صرخت وسط دموعي التي تهطل كشلالات
لماذا؟ لماذا تنقذني بكل مرة أريد فعل هذا؟ لماذا تجعلني اتوقف ، أريد إنهاء الأمر فحسب
جرني معه لسيارته، انزلت رأسي بإحراج عند كلماته فلطالما عرف كيف يلمس وترا حساسا بداخلي
تضنين أن وَالِدَاكِ مستعدون لتحمل الفقدان مجددا؟
هل تريدين أن ينهاروا مرة أخرى كما حدث؟
أجيبيني
ننفيت بينما أبعد خصلات شعري الملتصقة بوجهي بسبب المطر الذي أصبح أقوى
نظرت إليه عندما لامس ذقني يرفعه ليقابل ملقتاي
لن تفعلي مجددا حسنا؟
اومأت برأسي ف لطالما كنت صادقة خصيصا معه
وضع سترته على كتفاي و شغل المحرك للمنزل
وضع يده على كتفي يضغط عليه بخفة كطريقة
صامتة لمواساته
احتضن وجهي بين يداه و تحدث
أنتِ أقوى مما تظنين، سأكون دائما موجودا
في حال إحتجت أي شيء، إبتسمي.
إبتسمت بخفة له ثم نزلت من سيارته و دخلت المنزل
و من هنا
و في طريقي للشركة إنحرفت السيارة، لا أعلم كيف،
حدث كل شيء، بسرعة البرق و وجدت السيارة ملتصقة
بالشجرة و أنا لا أقوى على الحركة
وصلتُ متأخرًا للمشفى و إنقاذي إنتهت.
𝐸𝑛𝑑 𝑜𝑓 𝑓𝑙𝑎𝑠ℎ 𝑏𝑎𝑐𝑘.
بقيت أنظر إليه و الدموع تنزل بصمت من عيناي بينما كان يتحدث و فيلم إنتحاري يعود لذاكرتي للمرة التي لا يمكنني عدها
أنا السبب؟
تحدثت وسط دموعي و شهقاتي غير مبالية
بعواقب هذا البكاء
تعالي لحضني عزيزتي
خرجت مني شهقة بينما دفعت نفسي لحضنه
انفجر باكية
ضمها بقوة اليه، يضغط رأسها على صدره بينما
دموعها تبلل قميصه
أنا ضعيفة للغاية عمي ضعيفة
مشط شعرها بأصابعه طابعا قبلة رقيقة على رأسها
ثم تحدثت بهدوء و حنان
أنت لست كذلك عزيزتي أنتِ أقوى مما تضنين
صدقيني صحيح أعلم أن الامر صعب لكن يجب المضي قدما لا الوقوف عند موقف واحد
نظرت اليه بعيون دامعة
و نفيت برأسي، رفع يده الحرة ليمسح بعض الدموع
يحاول طمئنتها بصمت و تهدأت نفسها المضطربة
مد لها كوب الماء يساعدها على شرب القليل منه
لتهدأ عيناه لا تفارقانها و غرائزه اشتعلت مجددا
بسبب نوبة الهلع الذي اتتها فجأة
مع مرور الوقت و كلاهما غارقان بالحديث
قطع كلامنا رنين هاتفي بالمكتب قبلت الاتصال
ماذا لما تتصلون بي؟
حسنا حسنا انا قادمة فورا
نهضت مسرعة و نظرت ل سيد جيون الذي تحدث
كل شي بخير عزيزتي؟
اومأت برأسي
نعم عمي فقط بعض الاعمال اخذت منحنى اخر و يجب علي ان اذهب
انتظري يونسيو
استدرت نحوه انتظر كلامه
هناك حفل بعد غد سأقيمه من أجل نجاح الشركة
و أريد منك القدوم لا تخيبي ضني بك
إبتسمت بخفة ثم نبست
سوف ات من اجلك عمي اعدك
حرك رأسه برضا
انتبهي للطريق جيدا اثناء القيادة عزيزتي لا اريد ان تصابي بأي مكروه او أي اذى
حاضر عمي
خرجت من مكتبه ليصدم بي نظرت اليه بسخط
انظر امامك ايها الاعمى
اقترب بضع خطوات مني يحاصرني
و يتحدث بجانب اذني بهدوء
عندما يراكِ الرجال يصبحون بلا نظر
دفعته عني اجل مسافة امان بيننا
ثم تحدثت
اياك و الاقتراب مني
ابتسم بجانبية و اقترب يحاصرني بين ذراعيه مجددا هاَمِساً بأذني
و ماَليِ أَعشقُ كَسر اَلحدُود و اَلمساَفاتِ بينيِ وَ بَينكِ
ضربت صدره بقوة ابعده
لا أملك الوقت لأفعال المراهقة هذه لدي أعمالٌ تنتظرني
أيها العجوز المتقاعد
تخطيته أسير خارج الشركة ليتبعني، قبلت الإتصال
قادمة و اللعنة قادمة
أوه إبنة كيم ماهذا الغضب
رمقته بسخط صارخة
إِبتعد عن وجهي اللعين أنتَ أيضا.
ركبت السيارة و إنطلقت بسرعة لمنطقتي
ما إن وصلت للمكان ترجلت مسرعة للداخل أجوب ببصري القاعة بكبرها
ما إن شعرت بوجود شخص خلفي نطقت
أين جاك؟
فور سؤالي انقلب وجهه صرخت مجددا بعلو ليرتد صوتي بالقاعة
أضن أني طرحت سؤالا للتو؟
أين جاك؟
نظرت إليه أنتظر الإجابة
بلع ريقه ثم تحدث بصوت متوتر مرتجف
بالغرفة الداخلية......
جريت نحو الرواق ابحث داخل كل غرفة حتى وجدته
أغلقت الباب وراء دخولي و نطقت بهدوء
جاك.
أغلق عيناه و تمتم بهدوء
خيبت ضنكِ يون انا مجرد وغد لا يستطيع الوفاء بوعده اعذريني أنا بلا قوة الآن لن أستطيع مهمتي
جلست على حافة السرير أبعد يده عن عينيه
تعلم أني لا أقدر بدون أفكارك
تنهد بضيق
أنظري ل حالتي هذه يون كيف لي أن أخدمكِ و أنا بيد واحدة؟ أخبريني و اللعنة أنا فاشل
-لا لست كذلك، تستطيع فعل الكثير ريثما تتعالج
صدقني أنا لن أقوى على التخلي عنك.
تنهد مجددا و ضمها إليه
أنتِ عنيدة، أتعلمين؟
إبتسمت بخفة قائلة
سأحرص على أن تتلقى العلاج اللازم لتشفى أنا
احتاجك كما تعلم
ابتسم قليلا
حسنا حسنا طبيبتي سأفعل و أخضع عملية أيضا
إن لزم الأمر
ضربت كتفه
-جيد إذن ايها المختل
مر الوقت بسرعة إنشغلت بالتحقيق حتى إخترق رجل غريب مساحة تملؤها حراسة مشددة
وقفت ارتدي سترتي بينما اتحدث
إسمعني جاك إذهب للمنزل و إرتح جيدا حتى تشفى
حسنا؟ أنا سأتدبر أمري لحين عودتك
تنهد يتحرك ببطئ من السرير بسبب الألم الذي جرى بجسده
حاضر يوني سأفعل أعدُكِ
أشرت له برأسي
-هيا أيها المختل سوف أوصلك بطريقي
لم يستطع رفض العرض فهو منهك و بالكاد إستطاع الوقوف علة قدميه الألم إستنزف طاقته و حيوتيه المعتادة
جلس بالكرسي الخلفي ليتجنب وضع حزام الآمان
حرشت نفسي بكرسي السائق أشغل المحرك و إتجهت
لمنزله
نظرت اليه من عدسة الأمامية و كسرت صمت نابسة
فيما أنتَ شارد هكذا؟ مالذي يدور بذهنك.
أطلق همهمة، رافعاً كتفه
-لاشيء، أنا متعب فقط
أومأت بتفهم و عدت أضع تركيزي على الطريق
قبل أن أركن السيارة مباشرة أمام باب منزله
-إنتبه لذراعك بينما تنزل
أبقيت نظري مثبت عليه حتى دخل المنزل
و انطلقت مجددا
توقفت في ساحة الداخلية و ابتسمت بخبث
عملت ان اخي بالداخل
دخلت و صرخت بعلو
سوكجيناه!!!!!
قفزت لحضنه أعانقه عانقها نابساً بينما
يمشط شعرها بلطف
أين كنتِ؟ تأخرتِ
نظرت اليه و وضعت رأسي على كتفه
جاك أصيب بذراعه
إتسعت عيناه من الصدمة التي سمعها
حقا؟ متى؟ كيف؟
تنهدت قائلة
لا اعلم اخي أضن ان أحدهم يعرف وقت تغير الحراس و إستغل الوضع لإقتحام المكان، أقسم أنني سأحرق يده التي رفعت المسدس اللعين و إستهدفت جاك
تحركت يده ترسم دوائر مهدئة بظهرها بينما تحدث
من الواضح ان المستهدف يعرف كل شيء، لكن لم تخبريني هل هو بخير؟
نعم هو بخير لقد اطمئننت عليه لكن واللعنة هو لن يشفى بسرعة ياالهي جلده سيء تبا
ربث على كتفها يهدئها
اهدئي يوني سوف يشفى جاك اقوى مما تضنين صدقيني
أتمنى.
نظرت اليه و ابتسمت بخبث
مارأيك أخي أن نلعب غداً سوياً و الخاسر
ينظف سيارة الثاني؟
ضحك ضحكة مكتومة ثم نطق
ماالسبب وراء هذا خبيثتي؟
قلبت عيناي بملل
حسنا أمسكتني، لانه بعد غد لدي حفلة لحضورها
أطلق أوه طويلة بعلو وضحك قائلا
منذ متى تلبين دعوة الحضور؟ حتى حفلات الأقارب لم تذهبي إليها اضن منذ 6سنوات
قبلت عيناي بملل
لانها حفلة عمي جيون
نطقت اسند رأسي لكتفه مجددا
همهم يحاوطها بذراعيه و يده تلعب بخصلات شعرها
غدا ستذهبين للنادي؟
نبس و يده لا تزال تتحرك على ظهرها بلطف
نعم، بعد أن انتهي من الطبيب النفسي اللعين
تمتمت اخفي وجهي بعنقه
ضحك يمسد رأسها بلطف
أنا لن أوافق على توقف من ذهاب للطبيب
تنهدت عابسة و نظرت لعينيه
لماذا؟؟! لماذا أخي؟ أنا بخير تماما ولا أحتاج
لطبيب نفسي
تنهد يحرك رأسه يحاول كبت انفعاله
أنسيتي نوبات الهلع؟، الأفكار الإنتحارية؟، الإرق؟
برودة مشاعرك؟ عدم تعبيرك عن المشاعر؟
التفكير المفرط؟.
أشحت بصري عنه عندما شعرت بالدموع
تملئ عيناي
مد يده يمسح دموعها
لا تبكي عزيزتي، أعلم أنني لمست وتراً حساساً
لكن هذه الحقيقة.
لم أرد عليه بقيت صامتة فقط دموع تنزل
لا نحيب و لا شهقات
إنبقض قلب الاخر أكثر و هزها برفق نابسا بقلق
لا تفعلي هذا عزيزتي، ستؤذين نفسك أكثر
لا داعي ضيق التنفس الان ارجوك
وضعت رأسي بعنقه
حاوط جسدها بذراعيه بقوة و همس بأذنها
آسف.
لم أجب عليه أغلقت عيناي لأغوص بعالم لطالما تمنيت أن لا أغوص به و هو عالم الأحلام
......
استيقظت صباحاً صارخة بسبب الكابوس
نظرت حولي و وجدت سوكجين
نظرت اليه بخوف امسكت كوب الماء بيد مرتجفة
ارتشف منه البعض
اتكأت عليه بينما جسدي بأكمله يرتجف
تركته يمسح العرق الذي ينزل من جبهتي بمنديل
بقيت بحضنه لمدة أحاول أن اهدأ إستفقت
من شرودي عندما نطق سوكجين اخيرا
هيا حبيبتي إنهضي و إستحمي كي أوصلك للعيادة
كنت في صدد الإعتراض لكنه وضع سبابته
على ثغري يسكتني نابسا
ممنوع المعارضة انت ستكونين مشتتة للغاية
اليوم خاصةً بعدما استيقظتي مفزوعة هكذا لن اتركك ولو ثانية تغيبين عن نظري.
أومأت على مضض و نهضت بإتجاه الحمام
تركت الماء البارد ينزل على جسدي تماما كما تنزل دموعي
خرجت من الحمام بعد ساعة من الماء ينزل علي بدون فائدة، فقط ل تشتيت افكاري
إرتديت ملابس سوداء بالكامل
و وقفت امام المرآة اجفف شعري و اضع بعض
مستحضرات التجميل لاخفي حقول اسفل
عيناي بشكل إحترافي
اخرجت حقيبتي اضع بها ملابس الرياضية
وضعت قبعتي كآخر لمسة ل ملابسي اليوم
نزلت للطابق السفلي و ارتديت حذائي
عانقت امي بقوة
انتبهي لنفسك عزيزتي حسنا؟
نبست بينما تبادلني العناق
اومأت بصمت ثم نبست بهدوء
سوكجين ينتظرني يجب ان اذهب
إبتسمت بخفة و خرجت
تنهدت بينما وقفت عن باب العيادة
جالسة بأدب استمع للنصائح التي يعيدها الطبيب النفسي كل مرة
نظرت اليه ببرود ثم نبست
اتعلم ان كل هذا لا يجدي نفعا
صمت للحظة يبادلها نظراتها الباردة يحاول قراءة
ما يوجد خلف ستار
انتهت الجلسة بزيادة نسبة دوائي للمرة الرابعة
على التوالي و لا احاول حتى ان اهتم
قبلت اتصال سوكجين قائلة
لا داعي اخي سوف امشي قليلا حتى النادي
نلتقي هناك حسنا؟ اتمنى ان لا تهرب فقط.
اغلقت الخط مسرعة كي لا اسمع توبيخاته
و تذمراته ككل مرة
مشيت بصمت و الاغاني تصرخ بأذني
كي لا اسمع ضجيج الناس من حولي
لمحت سيارة السوداء تتوقف بجانبي
تنفست بعمق متجاهلة اياه
نظرت اليه ثم قلت
انت متعمد على ان تعكر مزاجي بوجودك حولي
كالاحمق
تعالت ابتسامته الارنبية ثم نبس بصوت اجش قليلا
يا أميرتي انا فقط ألقاك صدفة اينما ذهبت
الصدفة تكون عندما نلتقي بالجحيم ذاته جيون
تحدثت مكملة سيري
صرخت بعلو عندما قاطع طريقي بسيارته
ضربت سيارة بقوة صارخة
هل انت مختل ايها الوغد
نزل من سيارته و اقترب مني نابسا
أصبحت مختلاً من اليوم الذي رأيتك فيه
رمشت بسرعة و لم ابدي اي ردة فعل سوى ملامح
برود تنهدت و تحدثت
انت تعيق طريقي و تضيع وقتي
دار حولي نابسا بسخرية
يا أميرتي يا أميرتي انا اعشق تضييع وقتك
و امتلك فضولا كبيرا لاعرف ماذا أضيع لك
قلبت عيناي بملل
الوقت يمر يا عجوز و تأخرت بسببك
أطلق همهمة طويلة
أراهن أنكِ بحاجة لتوصيلة الان؟
فتح باب السيارة و إبتسامة ساخرة ترتعش بشفتيه
فل تتفضل أميرتي
قلبت عيناي بملل و ركبت بصمت وضعت حزام الامان
بينما اغلق الباب
و راح راكضا نحو جهة الراكب
شغل المحرك و انطلق بسرعة
إذن أميرتي ذاهبة للنادي؟
تحدث يضع تركيزه على الطريق امامه
بينما اكتفت الاخرى ب همهمة خفيفة
ترجلت من سيارته عندما ركنها داخل مرآب النادي
صرخ نابسا
على الاقل كلمة شكرا، سحقاً
نظرت لأرجاء القاعة ثم دخلت غرفة تغيير الملابس
لارتدي ملابس الرياضية
شعرت بشخس يراقبني لكن عندما ألقيت نظرة لم أجد احد
نظرت اليه بسخط عندما دخل
وضع يده على ثغري
قائلا بصرامة
اغلقي فمك انا من سيتحدث هذه المرة
المرة القادمة أميرتي فل تقومي بإغلاق الباب قبل أن تغييري ملابسك كي لا يراك احد عارية.
نظرت اليه بعيون حادة ابتعدت عنه
فور دخول سوكجين
ذلك الرجل......
أنا من ضربته
خرج صوته أجش غاضب
انتهىى🤧
كان ودي يكون اكتر بس للاسف هاد لي اجى على حسب الاحداث عشان ما اسرع او ابطئ الرواية المهم انه يكون عاجبكم
توقعاتكم؟
جونغكوك؟
يونسيو؟
جاك؟
سوكجين؟
سيد جيون؟
المهم بيكون في شروط هي المرة
اذا انطبقت كل الشروط في بارت جديد ما طبقتو الشروط انتظركم حتى تطبقوها
15نجمة
و 20تعليق
نلتقي ب بارت جديد و احداث نار نتنظر👀